البحث عن قصص لنباتات

وعنى اليوم بدي اعطيكو 19 نبتي تطلوعولي عنها قصص
الطيون
صفير
بصاص
زنبق
لوجين
قاتل
سنديان
شيح
بلان
خردل
ثم السمكه
زعتر
شقائق النعمان
ابرة العجوز
د م الغزال
عصى الراعي
السدر
الهنبل
الجعده

هههههههههه هاي ليا عمتستغلينا يا بنت ها؟

وك ليا
وك وك فاضحيتني يا لنت
هو صح مقدرتش لاقيلك انا
بس تتعبي المشاركين معك
ما تردو عليها بس بدها 4 قصص
اعطوها هني اذا عندكو

وك امال ما تقطعي في رزقي جمعه جاي عندي مدرسي لانو اذا ما ساعدوني بدي ارجع اقعدلك جمعه في بيت بس مع قتله وكرته

ولك ناحستينا ما حدى عميكتب

غزل -غزل وين باقي مواهبك مش عم بشوف عد اكثر اشي توقعة يكون عندك مواهب

بس اتلاقولي القصص انا عزميتك على غدا طيب

Sad

زائر

شجرة القاتل

تقول القصه

انه كان في سابق الازمان في احدى القرى شيخ جليل رجل بار محبوب لدى الناس وقد كان له ابن عاق سيء الطباع
ويقال انه سميت شجرة القاتل بهذه الاسم لان الابن في يوم واثناء تواجده مع والده في الحقل نشب شجار بينهم فقتل والده بجانب شجره كبيره وتركه مرميا هناك ودمائه تسيل حتى وصلت الجذور ومن يومها بدات تنمو على هذه الشجره ثمار حمراء اللون حتى امن الناس بان الله بعث بهذه الثمار لتكون شاهده على هذه المئساة وتخليدا للشيخ الجليل الذي قتل تحت تلك الشجره

فتناقلت الاقاصيص عبر الاجيار واطلق اسم القاتل على هذه الشجره ما زال هذا الاسم حتى يومنا

عصا الراعي..

خرافة شعبية قديمة، تقول أن الجبل توجه إلى الوادي شاكياً قلة الورود عليه قائلاً للوادي: أن لديك الكثير من الورود والأزهار، فلماذا لا تعطيني زهرة أزين بها حالي. عندها توجه الوادي إلى الأزهار الموجودة فيه مخيراً إياها في الذهاب لتزيين الجبل، وقد استجابت زهرة عصا الراعي له وغادرت الوادي لتنتقل إلى الجبل، لكن الحنين ظل يشدها إلى مسقط رأسها، فكانت دائماً، وعلى مر الأجيال، منحنية تنظر إلى الوادي بشوق وحنين، ومن هنا اكتسبت شكلها المنحني الذي نراها عليه.