لنستفتح بحكمة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ولـــو أنــّـا إذا مُتنـــا تُركنــا .......... لكانَ الموتُ راحةَ كلِّ حـيِّ
ولكــنّـا إذا مُـتـنا بُـعِـثـنا ........... ونسألُ بعـدَ ذا عـنْ كُــــلِّ شيِّ؟

رضا الله من رضا الوالدين

العقول مواهب والعلوم مكاسب

خير الأمور أوسطها

العلم هو الخير والجهل هو الشر

لسانك لا تذكر به عوارت امرء فكلك عورات وللناس السن...

من اراد صاحبا فالقرآن يكفيه * و من اراد جليسا فالله يكفيه *

و من اراد مؤنسا فذكر الله يكفيه * و من اراد واعظا فالموت يكفيه *

و من اراد غنى فالقناعة تكفيه * و من اراد غير ذلك فالنار اولى فيه

من بخل على نفسه فهو على غيره أبخل

لا تَـسْقِنِـي مَـاءَ الحَيَـاةِ بِـذِلَّـةٍ

بَلْ فَاسْقِنِـي بِالعِـزِّ كَـأْسَ الحَنْظَـلِ

( عنترة بن شداد )

ستة لا تفارقهم الكآبة : الحقود ، والحسود ، وحديث عهد بغنى ، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبة يقصر قدره عنها ، وجليس أهل الأدب والفضيلة وهو ليس منهم

نَفْسُ الكَرِيـمِ عَلَـى الخَصَاصَـةِ وَالأَذَى

هِي فِي الفَضَـاءِ مَـعَ النُّسُـورِ تُحَلِّـقُ

( الأخطل الصغير )

خير من الخير من عمل به وشر من الشر من عمل به

وَلَقَـدْ أَبِيـتُ عَلَى الطَّـوَى وَأَظَلُّـهُ

حَتَّـى أَنَـالَ بِـهِ كَرِيـمَ المَأْكَـلِ

( عنترة بن شداد )

لا تردن على ذي خطإ خطأه فإنه يستفيد منك علما ويتخذك عدوا

عِشْ عَزِيـزاً أَوْ مُـتْ وَأَنْـتَ كَرِيـمٌ

بَيْـنَ طَعْـنِ القَنَـا وَخَفْـقِ البُنُـودِ

( المتنبـي )

رأس المودة حسن الثناء ، و رأس العداوة سوء الثناء

نَحْـنُ أُنَـاسٌ لا تَـوَسُّـطَ بَيْنَنَـا

لَنَا الصَّدْرُ دُونَ العَالَمِيـنَ أَوِ القَبْـرُ

( المتنبـي )

الام زهره لا تذبل

لا تردن على ذي خطإ خطأه فإنه يستفيد منك علما ويتخذك عدوا

الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول وهي المحل الثاني
فإذا هما اجتمعا لنفس مرة بلغت من العلياء كل مكان
ولربما طعن الفتى أقرانه بالرأي قبل تطاعن الأقران لولا العقول لكان أدنى ضيغم
أدنى إلى شرف من الإنسان

المتنبي

رأس المودة حسن الثناء ، و رأس العداوة سوء الثناء

ان الطيور على اشكالها تقع

ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع

مَنْ يَهُـنْ يَسْهُـلِ الهَـوَانُ عَلَيْـهِ

مَـا لِـجُـرْحٍ بِمَيِّـتٍ إِيْـلاَمُ

( المتنبـي )

ولم أرى في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام

إذا وليت أمرا أو منصبا فأبعد عنك الأشرار فإن جميع عيوبهم منسوبة إليك