( الاستغفار والتقوى )

يقول نوح علية السلام لقومة
( استغفروا ربكم انة كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمدكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا ) والكلام الذى يقولة نوح بوحى من ربة كلام عجيب بمفهوم عصرنا فهو يقول ان الاستغفار هو مفتاح الارزاق الذى ستنهمر بة الامطار سيولا وتخضر الجنات ويجد كل مواطن طعامة وفى مكان اخر من القران الكريم يقول ربنا ( ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ) وهذة المرة ياتى الكلام من اللة مباشرة ليؤكد ان مفتاح الارزاق هو التقوى ولو ان احد اعضاء المؤتمر السكانى العالمى وقف وقال فى وسط جمهرة من المجتمعين ان مفتاح الارزاق والحل الفعلى لمشكلة الاقوات هو الاستغفار -- لضحك كل الحضور وقهقهو ا واتهموة فى عقلة وظهرت مانشات فى الصفحات الاولى من كل الصحف العالمية تحكى عن رجل بدائى يحل المشكلة السكانية بالاستغفار ولكنها حقيقة مطلقة وصادقة ياسادة وهى من ذالك العلم المكنون الذى تكلمنا عنة سلفا -- ذلك العلم الذى لايعلم عنة الامريكان شيئا العلم الالهى اللدنى --فرازق هذا الكون هو خالقة وهو وحدة الذى يضع موجبات هذا الرزق ولقد كان نوح على علم من ربة حينما نطق بتلك الايات وانا لااشك قيد شعرة فى ان حل
المشكلة السكانية هو بترتيب الاهمية والاولوية -- ايمان وعلم وعمل وحكم رشيد والايمان اولا

اشكر لك مرورك الطيب اختى الكريمة

اختى العزيزة نسيبة كم اسعدنى مرورك
المميز دائما شكرا لك تقبلى تحياتى

سلام عليك اخي العزيز محمود
لك كل الشكر على مواضيعك الرائعة.
..

والحمدلله الرحمن الرحيم

من لم يجعل الله له نور فما له من نور.

واسفاه على من تجبر وتكبر. كيف لتلك الروح ان تبقى بكفرها وضلالها واستكبارها عن عبادة الله واستغفاره.

اذا قيل لهم آمانوا كما آمن الناس قالوا انؤمن كما يؤمن السفهاء.. الا انهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون.

صدق الله العظيم

اختى العزيزة بنت الجرمق مرورك هوة الرائع دوما يسعدنى
لك تحياتى شكرا