قصّة طريفة ...

شاب بريطاني وجد طريقة طريفة ..

======================


حارب مجموعة من المجرمين.. ليخطبها

في خطوة تعتبر فى غاية الرومانسيَّة،قام رجل بريطاني بارتداء زي الرجل الوطواط والقفز بالحبل على جدار أحد المباني، ومُحاربة مجموعة مُزيفة من المُجرمين من أجل استعادة خاتم ماسي، استخدمه لعرض الزواج على حبيبته.

وذكر موقع "كامبريدج نيوز" البريطاني، أن "روس شيلكوت (29 عاماً) قفز بالحبل على جانب مبنى في مدينة كامبردج بجنوب شرق إنجلترا، ومثّل اشتباكه مع مجموعة من المُمثلين الذين يؤدون دور مُجرمين، حتى حصُل من أحدهم على خاتم ماسي، وركع على رُكبة واحدة أمام حبيبته، أمبر كلارك (28 عاماً)، وعرض عليها الزواج".

وقالت كلارك "أنا متفاجئة جداً، ولم تكن لديّ أدنى فكرة عن الموضوع"، مضيفة "لا أصدّق ذلك" .

وذكر الموقع أن "هايلي وادروف (27 عاماً)، صديقة كلارك، هي التي ساعدت شيلكوت في أداء الخدعة واستدرجت الأخيرة إلى المكان".
أما وادروف، فقال إنه "حصل على إذن من مجلس مدينة كامبردج بهدف أداء الخدعة منذ 6 أسابيع، وأضاف كُنت أعلم أنها ستوافق" .
وتابع "رغبت بأن أقوم بالخدعة في عيد مولدها الذي يُصادف في 5 حُزيران
، غير أنني لم أعثر على المكان المُناسب آنذاك ".

وختم بالقول علمت بأنها تُحب أن تراني أحرج نفسي، وهي مُعجبة بشخصية الرجل الوطواط، فعلمت بأن الفكرة ستعجبها .

جائزتك طفل بدلاً من تلفزيون مثلاً !!!

=========================

لأوّل مرّة في العالم...

اشترك واربح "أطفالاً"!





فى سابقة من نوعها فى العالم قررت إدارة برنامج مُسابقات تلفزيوني فى باكستان ، يذاع على مدار شهر رمضان، أن يُطلقوا مُبادرة، تُعد الأولى من نوعها في العالم، وذلك بعد أن أعلنوا أن جوائز البرنامج تتضمن "أطفالاً رضعاً" للفائزين، فضلاً عن مجموعة أُخرى من الجوائز تشمل أيضاً أجهزة لاب توب ودرَّاجات وأجهزة كهربائيّة منزليّة!

وظهر مقدم البرنامج "عامر حسين" في إحدى حلقات البرنامج، وهو يحمل طفلة حديثة الولادة، مُعلناً أنها ستكون جائزة لزوجين حُرما من نعمة الإنجاب، موضحاً أنه كان قد تم العثور على الطفلة في صُندوق قمامة بأحد شوارع مدينة "كراتشي" الباكستانية.

وأطلق البرنامج هذه المبادرة، التي لاقت ردود أفعال متباينة ما بين مؤيد ومندد بين شرائح المجتمع المختلفة، بالتعاون مع مؤسسة خيرية لرعاية الأطفال الأيتام واللقطاء، وذلك على سبيل الترويج لدعوة للتصدي لإلقاء الاطفال في الشوارع، وهي ظاهرة متفشية في المجتمع الباكستاني، الذي يعاني من انتشار المواليد غير الشرعيين.