معجزات من داخل القران....

كل اديان السماوية لها فكرا ربانية واحدة هدفها مرضات الله
خيرها من تمسك وعمل بكل حرف فيها
تحياتي

انقلو هذا الموضوع للحوار والنقاش
حوار حلو
شكرا الكو

اخي ثائر
قيل
من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له وليًا مرشدًا

فلا تدع الضلال ياسرك افتح قلبك قبل عينك وقلتها سابقا واعيدها خذ العبر مما كتب
انا ارى ان مدار حديثك يدور لقلة ايمانك بمصداقيه ما ورد بالرسائل والكتب فلا ارى تفسيرا اخر
ولكن اخي لنفهم شيئا
صحيح ان الانسان ليس بحاجه لمعجزه ليثبت ايمانه ولكن هذه القصص كانت بزمن الذي لا دين فيه ولاا ايمان
ما الحكمه من ولاده الطفل خالي من كل شيء لا معرفه ولا كلام ولافهم الا ان يري الله الناس ان الانسان هذا خلق
خالي من كل شيء ومشى بتسلسل زمني معين ليتعلم كل شيء
فلولا الاهل ما اكتسب الطفل شيء كما انه لولا الرسل المبعوثون من الله ما عرف الانسان شيء
انت شككت بحكايه موسى وسليمان عليهما السلام ولكنك لم تفهم ان الله سخر هذا الامر كوسيله ليئمن الناس بالله عبر الافعال المنزله والتي سخرها الله للانبياء كي يستطيعو اثبات قوه الله ومقدرته
فلمعجزة هي دليل على وجود شيء من قبل الله سبحانه وتعالى،
والكون بكل جزء من أجزائه يعتبر دليلا قاطعا على كونه تحفة فنية رائعة خلقها الله الذي لا حدّ لعلمه ولقدرته إن المعطيات والحقائق التي تم التوصل إليها في السنوات الأخيرة أثبتت أن أي خلل في الموازين الثابتة التي تحكم الكون يجعل وجود الحياة ومن ضمنها حياة الإنسان مستحيلة، وكان يمكن لهذه الموازين الثابتة أن تحمل معايير مختلفة لا يمكن عدها، إلا أن هذه الثوابت الفيزيائية { الموازين الثابتة } وإن أظهرت تأثيرها كل على حدة إلا أنّ عملها كمجموع يشكل البناء الملائم لوجود حياة الإنسان، ولا يمكن بأي حال من الأحوال تفسير هذه الحقيقة إلا بكلمة ‘’المعجزة ’’ .

فما رايك ان ننكر حقيقه الكون...؟
ونقول انه هذا هراء ومن قاله ومن وضعه وهل نحن راينا المجره حقا لنثبت هذا الكلام ....ان قلنا هذا نكون فاهمين غافلين عن حقيقه الانسانيه
وهكذا الكتب التي انزلت نستطيع ان نقول اننا لم نراها وانها ملفقه ولكن هكذا نغفل انفسنا عن حقيقه البشريه
فاليوم تظهر المعجزات بشكل علمي قد سخرها الله على هذا النحو لان زماننا ليس كزمان غيرنا
فبزمن موسى وسليمان وغيرهم من الاانبياء كان الجهل طاغي على الناس فلا يفهمون بالعلم والكلام لا نستطيع ان نشرح لهم معجزه الخلق الالهي لانهم لن يفهموها الا بصريا بوقائع يعيشوها
فبعت الله الانبياء بشريين تميزو عن غيرهم بمدى قوه ايمانهم التي كانت تظهر بمدى فهمهم فانزلت عليهم الرسائل والكتب لانها وضعت من قبل الله واتخذت كوسيله للهدايه وجهل الناس لهذه الامور جعل الله ينزل الافعال التعجيزيه ليفهم الناس ويقتنع بطريقه فعليه ليست فقد كلاميه
وهذا دليله انه كلما اقترب الزمن وتكلمنا عن نبي معين نرى ان عظمه المعجزه تكون اقل
فكلما تقدم الفهم البشري وعلمه كلما خفت عظمه المعجزه وهذا ليس لفهم الانسان انما لعدم حاجته لوقائع فالله موجود والدين منزل على الناس لا نقاش بهذا الامر
وانا معك بقولك ان القادرون على صنع المعجزات هم ليسو فقط الانبياء للهدايه انما ايضا الكفار للضلال وهنى تحكم كلمة الايمان والاساس الصالح
فالايمان اخي ليس ان نقرء ونعارض انما لنقرء ونفهم لما هذا الامر كتب ما الغايه منه ولما حدثت هذه الامور وباي زمن وما مدى فكر الانسان يومها
اخي ثائر الدين لربما بالتوراه والقران والانجيل مختلف ولكن مختلف من حيث العادات والتقاليد والادوار ليس من منبع الايمان الحقيقي
فالجميع ينادون بعباده الله وحده لا شريك له
نعم هذا الامر ليس بحاجه لمعجزات على الانسان ان كان مؤمن صادق ان يقتنع دون دلائل ولكن بزماننا هذا وليس بازمنه الجهل الاولى
هذا كما الطفل الذي يولد ان تركناه ليكتسب كل شيء وحده دون ان نعلمه سيكتسب الكثير ولكنه سيكون كالركض في الطريق الخطء لربما يكون نقمه للبشريه ويربى نفسه بالخطء ولكن ان وجدو اهله ليعلموه ويجعلوه يخطو الخطى بالطريق الصحيح سيكون ذا فائده ونعمه على المجتمع الذي هو منه

زائر

أنا من وجهة نظري المتواضعة
أن للانسان الحق في أن يسأل نفسه تلك الاسئلة المنطقية
لأن الانسان روح و دم و الروح تأتمر بأمر العقل
أن نعود الى كل الكتب السماوية بين أيدينا
لنجد أنها تتشابه في كل شيء تقريبا و دائما الشرائع
السماوية تدور حول عدة محاور
المحور الأول : وحدانية الخالق عز و جل
المحور الثاني : نعيم الناس الصابرين و الملتزميين بدينهم
المحور الثالث : هو تهذيب النفس و كبح جماحها
المحور الرابع: تعليم الناس و اعطائهم ضوابط بالحياة يرتكزون عليها
شكرا لسعة صدرك وتقبلي
سلفر

أختي أمل:
قيل في العهد القديم(التورات)
لا تسلقوا جديا بحليب أمه, وقيل من فمكم أدينكم.
وقيل في الانجيل
لا تتلهوا بمعجزات الأبن عن حقبقة الأب
وقي القرآن
إنما يخشى الله من عباده العلماء
وقيل في بعض الحكم القديمة
كل علم لايوصل لمعرفة الله باطل.
فالمعجزة يا أختي هي أي حدث يكون خرقا للمنطق أو لقانون الطبيعة أي خرق لمبدأ الفعل ورد الفعل.
والمعجزة كما قادر على فعلها أهل الخير قادر على فعلها أهل الشر فكما الأول لتثبيت الأيمان الثاني لفتنة الناس وحرفهم عن عبادة الحق.( فالشيطان كثيف عند روحانية العقل لكنه لطيف وشفاف عند كثافة البشرلأنه أسبقهم بالخلق وأجدرهم بحمل رسالة المادة والدنيا فهو رب المادة وسيدها)
ومن هنا كان على الانسان أن يفرق بين الطريقين ومعجزاتهم ويعلم بأيمان العارف والعين الصافية كيف لا ينخدع بما يراه من معجزات.

ثم الأيمان, ماذا تعني كلمة الأيمان؟
اذا أرجعتيها لمعناها في اللغة الأرامية العبرية القديمة وجدتها تعني لتكن مشيئة الله أو ليكن ذلك, ومنها كانت كلمة آمين, وكان تسمية فرعون مصر توت عنخ آمون ومعناها الرجل الذي يحكم بمشيئة الله. وكان أتباع الديانة الأمونية في مصر والتي ثار عليهم أخناتون ودعى لعبادة التوحيد.
وفي العربية القرشية تعني كلمة إيمان الأمن والسلامة, فأمن من شيء تجنب شره ونعم بخيره.
وخطر الأيمان على الانسان يكمن في عدم فهم الأيمان فيقع في الجهل وذلك لتوقف العقل عن رؤية المنطق بالفكرة التي آمن بها الانسان فيصبح متلقي لأي كلمة أو فكرة تطرح عليه من غير نقاش فكري فيقع بالتطرف الأعمى وانت ترين بعي........... خطر الأيمان الأعمى بقوى الأرهاب والشر من المتطرفين الذين يعيثون في الأرض فسادا وقتل تحت شعار حماية دين الله والجهاد لدخول الجنة من خلال أشلاء الجثث التي يفجرونها.

الأيمان الحقيقي هو ما فام على الحب بكلمات الله ومعرفة الله في نفسك ( وفي أنفسكم أفلا تعقلون) وهذا الأيمان لا يلغي الآخر ولا يستبيحه لأنه مخالف بل ينظر له نظرة الطفل الذي ما زال يتعلم ويدعوك لتقوديه لبر الأمان.
لذلك قال: باركوا لاع...........م واحسنوا لمبغضيكم. وقال ربي أغفر لهم لأنهم لا يعرفون ما يفعلون.

أما لماذا ينتظر الانسان معجزة ليصدق فقالها الله لأبراهيم في القرآن :
قال ربي آتني آية فقال له أولم تؤمن بعد.
فالأيمان لا يحتاج لآيات لتصدقه وكل من يطلب معجزة فمن قلة أيمانه بالله. ولذلك ترين الكثير من أتباع الديانات (السماوية) يعقدون المؤتمرات ويجرون البحوثات والدراسات ليثبتوا أيمانهم فتريهم يدورون ظهور العذراء في سماء كذا وكذا ومعجزة الصليب وفي الاسلام منتديات ومناظرات على اعجاز القرأن اللغوي والعلمي والتكنولوجي وما إلى هناك وكل ذلك لأفتقارهم في حقيقة نفسهم بمعرفة الله ومعرفة أنفسهم.

أنا هو المعجزة أنا معجزة الله الحقيقية لا شيء مقدس أكثر مني كل شيء وجد لأجلي الأنبياء أتت لي رسلا لتخبرني والكتب السماوية من أجلي خطت أنا هو خليفة الله وأبنه أنا أبن آدم أنا من ورث الأرض انا من نفخ الله فيه من روحه من أجلي كانت الجنة وكانت النار أنا من جمع الخير والشر في نفسه أنا من حمل أمانة العالم الروحاني بخيره وشره أنا المقياس على انتصار الخير أو الشر أنا ساحة المعركة وأنا هي المعركة الحقيقية.

اخي ثائر
ذكر الانجيل جمله خطرت ببالي فاححبت طرحها
وهي انه قال الشيطان لسيدنا المسيح ارمي نفسك من مكان مرتفع واذا كان الله حقا ياخذك نبيا ويحبك انقظك

فقال له المسيح
قيل...لا تجرب الرب بل امن به
لناخذ ما بين سطور هذه الكلمات فالمعنى من قرائها هي الايمان الصادق دون انتظار المعجزات
ان تؤمن بكلمات الله وبديانته وكتبه دون الاستغراب من معجزاته
فهو قادر قدير على كل شيء
فكما خلقنا من عدم وخلق الدنيا من لا شيء ينزل الكتب وتتوارثها الناس وينزل المعجزات ليرى الناس قدرته ويئمنو به
والايمان هو ان تصدق ما توارثته السنين من ديانه وعلم
انا صحيح اني لم ارى الكتب تنزل على الرسل
ولكني على يقين انها لم تاتي من عدم وانه مبعوثه من عند الله وهذا ان دل على شيء فيدل انها منزله على الناس
عن طريق بعثها للرسل
اخ ثائر حاول ان تقرء ما بين سطور الحكايا
لانه هذا هو المغزى منها وليس سردها وتعظيم المذكورين فيها

ما الدليل على أن كل هذه الكتب سماوية هل رأى أحدكم القرآن أو الأنجيل أو التورات تنزل من السماء أو سمع جبرائيل يكلم أحد مثلا.
أم هي أمور سمعتموها تناقلها الناس قيل عن قال.
لماذا تدعون أن ما بين أيديكم سماوي ولا تملكون دليل عليه. ثم أنني قرأت الكتب (السماوية) كلها ولم أجد فيها إلا أسطورة وحكايا لا يقبلها المنطق ولم يثبتها التاريخ حتى الآن وإذا أردتم أكتبها لكم .
فأين موسى بالتاريخ الفرعوني مثلا وهل يعقل أن شق البحر لم يسجل تاريخيا بأثر وأين سليمان الذي كانت الجن تأتمر بأمره وملك نصف العالم هل يعقل أن لا يكون له أثر.
وأين وأين. هل يعقل أن تكون الأرض مسطحة مثلا, لماذا لم يتكلم الله بالقرآن عن الكمبيوتر وشبكة الاتصالات ليعطينا اعجازا لليوم مثلا.
هل أذكر لكم الأخطاء العلمية في القرآن الكريم؟
هل أذكر لكم التناقض بين الأناجيل الخمسة؟
هل أخبركم عن غباء التورات واستخفافها بالعقل البشري وأذكر لكم كيف تعارك يعقوب مع الله وغلبه.

أم هذا ممنوع أيضا

المكبوت ثائر حديفة

كل الديانات تدعوا الى عبادة الله عز وجل

عايزه اوضح اشي ما فهمت اللي هو:
شو يعني الارض تساوي 45؟؟؟

بس باقي الاشيا عنجد اشي بحير حلو كتير .

في اشي بناقض العلم يمكن ان مش البحر على الارض يساوي 80%؟؟؟؟

مشكورة اخت امال. Smile

مشكوره اختي العزيزه.. كل الديانات الها نفس الهدف وهو عباده الله عز وجل

تقريبا في تشابه مع كل الديانات

http://www.alrassed.com/vb/showthread.php?t=33981
كلنا نعلم ان التشابه بين ديننا ودين المسلمون هو القران الذي يجمع الطرفين فعلى الموحد بعد انهاء الحفظ بكلمات ديننا ان يحفظ القران والانجيل
الدين لله وكله سماوي ما دامت كل الديانات تعود لتوحيد الله لا شريك له