ما هو الدين؟

موضوع: ما هو الدين؟ الإثنين أغسطس 25, 2008 8:26 am

كيف بتفسرو الدين؟

الدين هو عقيده علميه لتوعية الانسان على كيانه

الدين هو اقصر الطرق لمعرفة الخالق والاحساس بالسعاده الحقيقيه

هو الطريق للمعرفه والجنه

تخيلو ما في دين شو ممكن الوضع يكون

الدين هو الاعتراف والايمان بالله وهو الرابط الوحيد بين الله وعباده وبدون دين يصبح الانسان تائه بدنيا غريبه

الدين هو الاعتراف والايمان بالله وهو الرابط الوحيد بين الله وعباده وبدون دين يصبح الانسان تائه بدنيا غريبه

بسم الله الرحمن الرحيم

الدين في اللغة هو العادة ، والحال والسيرة ، والسياسة والرأي والحكم والجزاء

الشريعة الدينية
- الشريعة من حيث أنها مطاعة تسمى ديناً
- ومن حيث أنها جامعة تسمى ملة.
- ومن حيث أنها يرجع إليها تسمى مذهباً.
- فالدين منسوب لله تعالى.
- والملة منسوبة للرسول.
- المذهب منسوب للمجتهد.

استُعملت كلمة الدِين في المصطلح القرآني في معاني عديدة منها:

1. الجزاء
- قول الله عَزَّ و جَلَّ : {مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ} ( سورة الفاتحة , 4)، أي مالك يوم الجزاء .
- قول الله جَلَّ جَلالُه : {وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ} (سورة الذاريات , 6).

واما في في الأحاديث الشريفة فقد استعملت بمعنى الجزاء ايضا في مواضع عدة، منها :
"إبن آدم , كن كيف شئت ، فكما تَدِين تُدان" - أي كما تُجازي تُجازى .

2. الطاعة
- قول الله عَزَّ و جَلَّ : {وَلَهُ مَا فِي الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا أَفَغَيْرَ اللّهِ تَتَّقُونَ} (سورة النحل , 52).
- و قوله تعالى : {قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (سورة التوبة , 29).

واما في في الأحاديث الشريفة فقد استعملت بمعنى الطاعة ايضا في مواضع عدة، منها:
"العلم دينٌ يُدان به" أي طاعة يُطاع الله به ، و دانَ الرَجُلُ بالإسلام ديناً ، أي تَعبَّد الرجل بالإسلام و تديّن به.

وقال الله تعالى في كتابه العزيز معرّفاً الدين الحق بقوله:
{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ} (سورة آل عمران , 19)
وقوله
{وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (سورة آل عمران , 85)

من هنا نرى للدين معانٍ عدة ولكن اعلاها واسماها معرفة الله تعالى والتقرب منه بما تحوي من طاعات ونواهي ومحرمات ومحللات واصول وحكم.

والمقوولة التالية تصف الدين بكماله وعظمته:
من أراد زاداً فالتقوى تكفيه
من أراد عزاً فالإسلام يكفيه
من أراد عدلاً فحكم الله يكفيه
من أراد أنيساً فذكر الله يكفيه
من أراد جليساً فالقرآن يكفيه
من أراد واعظاً فالموت يكفيه
من أراد غناً فالقناعة تكفيه
من أراد زينة فالحلم يكفيه
من أراد راحة فالآخرة تكفيه
من أراد جمالاً فالأخلاق تكفيه
من أراد نوراُ فذكر الله يكفيه
ومن لم يكفيه ذلك كله فالنار تكفيه

والحمدلله رب العالمين.

حلو كثير اخ سيف وجميع المجيبين
..............مشكورين كلكوعالمرور الجميل

الدين حسب رايي هو دين لله تعالى لدينا

ان الله تعالى خلقنا واعطانا كثير من النعم ونحنا لازم

نعبر عن النعم اللي اعطانا اياها الله تعالى واننا نتذكرها ونمشي حسب الدين

اللي هو طلب الله تعالى مننا مقابل النعم اللي وهبنا اياها لان الله بيقبل مننا نرد شي من عطاياه اللي ما الها بداية ولا نهاية واننا نعبده ونحبه لان فضل رب العالمين غامرنا في كل شي بالحياة

الدين هو الطاعة لله الواحد الاحد ولا نشرك به احد وهو الامانة التي حملنا اياهة الله دين في رقاب كل موحد لانه من طاع لله عز وجل طاع له كل شيء ان الله هو كل الوجود وبشكركن جميعا على المعلومات والله يقدرنا ونكون مثل اسلافنا الموحدين الطهار الصالحين kahoa

الدين هو عباده الله واحد احد
هو المعجم الاكبر للعلماء هو الجوهر الطيب الموجود في كل انسان
هو مصدر النور والايمان

الدِّيْن هُو أنْ نُدِينُ أنْفُسَنا ونَعْمَلْ لِمَا بَعْدَ المَوْتْ.

عندما خلق الله الناس كانوا أمة واحدة مجتمعة حيث كان الإنسان مدنيا واجتماعياً بطبعه ثم تطور المجتمع من البدائية إلى المجتمع الرعوي ثم الزراعي ...وصار يحس بما حوله ويرتبط بما يلزمه في الأمور الحياتية فصار يختلف مع الآخرين في مختلف الأمور الدنيوية ، فظهرت الخلافات بين الناس وساد القوي على الضغيف وكثر المظالم فاستلزم ذلك أن يضع المولى سبحانه قوانين لرفع هذه الاختلافات فبعث الله الأنبياء والرسل عليهم السلام لرفع الاختلافات بين الناس فكان الدين أول ما ظهر هو لحل الاختلافات الناشئة من الفطرة ثم من بعد ذلك الناشئة عن الفطرة وغيرها وجمع الناس على عقيدة التوحيد لله وتوحيد الكلمة .
فالدين هو قاعدة اجتماعية صاغ بنائها رب العالمين أرسلها للناس على لسان رسله، ليبين للناس الحق ويريهم طريق الصواب ، وإن كنا نسلم بأن الله الله أكرم الناس بالعقل، فقد جعلهم مختارين وليسوا مسييرين، أوضع كل شيء لهم في قاعدة أجتماعية متينة تدعى الدين وترك لهم الحرية العقلية في الطاعة وسلوك السبل القويمة.

الدين الحقيقي هو: الحق والصدق والاستقامه والاخلاص والوفاء والتقوى والورع والزهد والعدل والنور والعز والفخر والنبل والكرم والشهامة والحلم . و بكلمة شامله هو حسن الخلق الذي جمّل به الله اوليائه الصالحين جعلنا الله منهم وسامحنا على العجز والتقصير.

الدين في الجوهر هو السلوك المستقيم في مسيرة الحياة لحصاد الآخرة .
وربما هذا التعريف إختصار لما قاله /أحلام / إذا سمح بذلك ؟