شذرات من شغاف القلب

اذا كنت عطشا فأنت بحاجة الى ماء يروي عروقك وليس بأي ماء ترتوي انما لا يرويك الا الأعذب و لا أعذب من ماء المطر
و ان كنت متسخا من عرق عقلك فكذالك لا يطهرك سوى الفطرات العذبة التي قدر لها الله عز وجل أن تصيبك و تغسل ما بك من آلام

دفـاتـرُ الـتـاريـخ

مَوتٌ .. موت
يا ظامأ ً في الدائرة
... مطر
بـِلـَون ِ دموعها
كالأرض ِ صرت َ
و كلُّ أرض ٍ حنينها لسـحابة
فاغـرق بها ....
ما للمكان ِ تـَتِـمَّـة
ما للزمان ِ من رائحة
قـُم ... تـَنـَفـَّس صاعدا ً
قد لا ترى
وجــهَ الصباح
قد لا ترى
شفق َ المغيب

أنا الذي كنت ُ...
و ما أزال ُ
المقهورَ الأوَّلَ عندَ الآلهة
فمهما كنتُ غنيَّا ً بمتاع ِ الدنيا
لكنـَّني بالخطر ِ أغنى
لأنَّ البطلَ و الفتاة
يسيران ِ في الغروب
نعم
بأمر ِ الآلهة.....

النصر الصادق

راح ارجع واشارك

السلام عليكم تحيه طيبه و بعد
الصبر هو مفتاح يفتح جميع الأبواب المغلقة للعلاقة، ففي بعض الأحيان قد لا يستجيب الطرف الآخر بطريقة مرضية لك لكن هذا لا يعني أيضاً أن تأخذ الأمر بجدية أو بشكل شخصي عليك بالتمهل وعدم التسرع، خذ نفس عميق ثم فكر في الأسباب لماذا يتصرف الطرف الآخر بهذا الشكل لا تصدر الحكم أو رد الفعل في وقته لأنه سيكون بمثابة الهجوم . لكن اتركه واعطه الفرصة للتراجع عن تصرفه مع اشعاره بأنك تلتمس العذر له وأنك مستعد لسماعه في أي وقت يلجأ إليك، لا يهم نوع الموقف الذي تعرضت له ... أما إذا كنت غير مستعداً لسماعه فمن الأفضل إنهاء العلاقة علي الفور.
الصراحة وتحتل قائمة العلاقة الناجحة، فالصراحة هي دعامة الشعور بالأمان والراحة تجاه الطرف الآخر. وهي أبسط مقومات الإنسانية التي يمكن أن يتحلي بها الشخص وأعمقها في نفس الوقت وأن تكون إنساناً ليس معناه أن تكون كاملاً أي أن هناك مساحة للأخطاء في حياتك لكن المهم أن تكون هذه الأخطاء ليست عن عمد أو بشكل متكرر لنفس الخطأ ولأن العلاقة ستتحول لخط آخر من عدم الاحترام والاهتمام للطرف الآخر. لكن إذا أدركت أنت والطرف الآخر الأخطاء والشعور بالتأنيب والندم، فأنت تعمل علي إسعاد شريكك أو شريكتك.

القبول هو أول مقومات النجاح وإن كنا نذكرها مؤخراً، فلا يوجد شخص يرغب أن يرتبط بآخر إذا شعر بأنه مرفوض من الطرف الآخر لوجود صفات فيه قد لا تتفق مع شخصيته لاحساسه بذلك، وهذه نقطة قوية توضح جمال الفردية بأن لكل واحد منا قراراته، هواياته، أهدافه .. الخ. عندما يحبك شخص بصدق سيتقبل كل شيء فيك محاسنك ومساوئك ليس جانب واحداً فقط سيتقبلك بشكلك، بعواطفك، بأحلامك، بهواياتك ... بكل شيء فيك.

الحنان والاهتمام، غير مطالب منك/منكِ أن توقف حياتك بأكملها من أجل الطرف الآخر لكن لا مانع أن تكون/تكوني إنسانة رقيقة مكرث/مكرثة حياتك للطرف الآخر عند الاحتياج لك/لكِ وأن تكون متواجد إن لم يكن هناك احتياجاً ملحاً لاظهار الرعاية والحب في المقام الأول لأن ذلك سيعطيك قدراً كبيراً من السعادة والاحترام لنفسك قبل الطرف الآخر.

تذكرا دائماً أن العلاقة الناجحة هل أنت وشريكك/شريكتك مستقلان كشخصين مختلفين لكن مندمجين كروح ومشاعر واحدة.

شكرا للموضوع

لكن موضوعك واسع الابعاد

باختصار (بالصدق نستطيع باذن الله ان ننجح باي شيء في الدنيا )

شو ايا شخص يطرح موضوع!!!!!!!!!

بتسمحولي اشترك معكن
و الله حلوي هل حركي بدي صول و جول بالتعبير معكن عن الموضوع يلي بتخترو عجبني هل موضوع
و شكرا يلا اني عبستنا الفكره الجديدي باي

اوك انا راح احاول اكتب انشالله يطلع معي

الموضوع عن السعاده الحقيقيه ولرضه عن النفس
أهم شيء في هذه الحياة هو معرفة الأمور الخارجية وتحليلها بشكل صحيح، ومن ثم معرفة الذات من الداخل ومعرفة كيفية الوصول إلى الرضا عن النفس وأخير وليس آخرا معرفة كيفية احترام الناس واعطاء كل شيء حقه من التقدير وعدم تجاوز الخطوط الحمراء الاجتماعية.

ومتى شعر الشخص بأنه محبوب فانه سيشعر حتما بسعادة حقيقية ليس فيها شوائب.
اذن، فهل تعرف في الحقيقة من أنت؟
فاذا عرفت فهذا يعني، بأنك على الطريق الصحيح باتجاه التواضع وتحقيق السعادة لنفسك

اوك انا انشالله راح اطرح خاطره صغيره بكرى