من هو/ي......

الطرح رائع
و هكذا نتعرف على الشخصيات الموحدة في التاريخ
ثار البطل وهو في الثامنة عشر من عمره وخاض المعارك الحربية ضد الجيش التركي وكان حصاد الحملة التركية إعدام والده المجاهد ذوقان الأطرش مع بعض المجاهدين عام 1910م .

ولد المجاهد الكبير عام 1886م وتمرس على الفروسية منذ نشأته وكان في طليعة الثائرين لنصرة الثورة العربية الكبرى حيث كان مع عدد من مجاهدي الجبل في مقدمة الجيش العربي عند دخوله لدمشق.

قاد ثورة الجبل الأولى على الفرنسيين عام 1922م ونودي به قائدا عاما للثورة السورية الكبرى 1925 – 1927 .

نزح مع عدد من المجاهدين إلى الأردن ووادي السرحان وقضوا فيها زهاء عشر سنوات متحملين قسوة العيش والصبر على البلاء وعاد إلى الوطن بعد صدور العفو العام.
شهدت له فرنسا بالقوة
و حكمة الرأي
و ثبات العزيمة

عرف بمكارم الأخلاق والشيم والعزة والكرامة والإباء والتواضع والبطولة والتصق بالوطن والأرض والعروبة مبدأ وعقيدة حتى توفي في 26 آذار 1982م
هل عرفتم من هو هذا القائد
تقبلوا مروري
ننتظر المزيد
رب طفل شاخ من غدر الطفولة
دمشق 1 - 9 - 2010 م

طيب انا راح حط
بس خلونا نحافظ على التسلسل اوكي

يلا
الجواب....السلطان باشا الاطرش

سؤالي


ولد في مدينة بعقلين في الشوف عام 1892، الذي كان أول طبيب تخرج في الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1872، والذي تعلم في السوربون في باريس، وحصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، فكان أول لبناني ينال هذه الشهادة، والذي عاد إلى لبنان، فغضب عليه العثمانيون لميوله الإستقلالية، والذي اضطر إلى الهرب من ظلم جمال باشا، والذي تدرج في حكم الإنتداب الفرنسي في عدة وظائف قضائية، ومنها رئيس محكمة الصلح، ثم ناظرا للمعارف في لبنان، وعضوا في مجلس شورى الدولة، ورئيسا له، والذي عين عام 1941 محافظا لمدينة بيروت ورئيسا لبلديتها.والذي ترشح للإنتخابات النيابية عام 1947 وعام 1951 ولم ينجح
تزوج من السيدة نظيرة زين الدين، التي أصدرت عام 1928 كتابها الشهير "السفور والحجاب" والذي أحدث ثورة وجدلا في العالم العربي والإسلامي، بالنسبة لمكانة المرأة العربية في المجتمع الحديث، والذي عقد قرانه عليها عام 1938 فاحتجبت في البيت، وتوقفت مسيرتها الإعلامية، واكتفت بأن تربي أولادها في ظل زوجها ،‘لى أن انتقل إلى جوار ربه عام 1978


فمن هو ؟؟؟؟

اخت نوووووووووووورر
يالله احزري في شخصية حكيت عنها فوووق

هو الشيخ ابو حسن عارف حلاوي


السؤال :

كان ابن الخليفه العباسي هارون الرشيد .......

ترك قصر ابيه واتبع مذهب الصوفيين , فلبس الصوف وتزهد في الدنيا ........

كان يعمل فقط يوم الشبت ويتعبد باقي ايام الاسبوع بعكس اليهود , ومن هو اكتسب اسمه....

كان يتقاضى درهم ودانوقين يتصدق بالدرهم ويعيش كل ايام الاسبوع على الدانوقين .........

اشتغل ببناء الطين وقيل عنه انه لما كان يركع ليصلي يرتفع حائط البنيان لوحده ........

عندما انتقل الى رحمته تعالى موسمعت امه الست زبيده خبره في بغداد ماتت حسرة عليه .........

فمن هو هذا المتصوف العابد الزاهد الذي قيل عنه ان الملائكه كفنته يوم وفاته ؟؟؟؟؟؟

العارف بالله السري السقطي رضي الله عنه


كان شيخا تقيا جليلا عالما ووجيها في قومه،ولد سنة 369 هجري،ولي النقابة بمصر ثم انتقل إلى الشام، وكان هناك كبير سكان قرية المزة قرب دمشق، وسادن الجامع الأموي. تولى منصب قاضي القضاء في دمشق، وجدد في هذه المدينة مساجد ومنابر وقنوات، وبنى الفوارة التي تقع تحت درج حبرون
كان كريما كثير الصدقات، وكان من رجالات الدعوة الموحدة عند تأسيسها، حيث.كان يتنقل بين مصر والشام. وقد بعث معه مولانا بهاء الدين (ع) رسالة لأهل جزيرة الشام عام 412 ه - 1021 م وذلك بعد أشهر من غيبة الحاكم بأمر الله،.وعندما حاصر صمصام الدولة، سنان بن عليان، أمير بني كلب الشام سنة 416 هجري 1025 م وطلب ثلاثين ألف دينار لفك الحصار عنها، منعه القاضي الشريف فخر الدولة من إعطاء سنان هذه الأموال، وأمرهم بأن ينفقوها في الدفاع عن المدينة، فكان ذلك، ورفع الحصار عن المدينة، بعد أن قتل من الأعراب نحو مائتين، وجرح عليان نفسه من سهم أصابه.
كان الشيخ من كبار مشايخ دمشق وأعيانها الذين ناصروا الدعوة وقبلوها وعملوا على نشرها وشرح مبادئها فأطلق عليهم الأركان في القاهرة عام 434هجري.اسم "شيوخ البستان" ولهم مكانة مرموقة جدا في الأصول والتعاليم التوحيدية حتى الآن.

نشأ، رحمه الله، منذ صغره على الدين، قليل الكلام في غير ذكر الله، لا يرى بهجة إلا بربه، ولا يلتفت إلا لمرضاة خالقه، إذا تكلم أفاد، وإذا سكت استفاد.
توفي والده، رحمه الله وهو صغير السن، تاركا إياه مع ثلاثة أخوة غيره: يوسف, علي واحمد وأخت واحدة, فقام الشيخ ... بأودهم وخدمتهم حتى كبروا، براءةً لذمته، ثم تركهم وتوجه إلى المحل الأزهر الشريف، البياضة في لبنان، للتعمق في كتاب الله العزيز, فختمه سريعاً ثم طرح الدنيا واشتغل بعبادة الرحمن فتفرس فيه الأعيان، وقالوا الشيخ صالح الجرماني الأول في سوريا ولبنان والشيخ .......... الأول في شيوخ آل أبي تراب. فعاد إلى قريته مزوداً, عالماً, معلماً ومفيداً حاذقاً، فبادر إليه المشايخ والإخوان للاستفادة. . فكان رحمه الله من عظم صفاء جوهره، ونقاء سريرته وانطباع حكمة الله في قلبه، وتنوير بصيرته، يكشف الأمور ويعلمها غيباً, فكل من كان يفقد غرضاً أو يُسرق له شيء، فيقصدوه للمعرفة فيدله ويقضي حاجته, وكان عنده استطلاعات ومكاشفات مستقبلية يُخبّر فيها عن الأحداث قبل وقوعها .. وكل هذا لقربه من الله وصفيه. كان سيّداً كاملاً وأديبا عاقلاً وبالحق ناطقاً وللباطل داحضاً وللمسكين أبا شفوقاً محفوظاً بالصبر ذا رأيٍ كاملٍ، قائماً بحدود الله، متجنباً لمعاصي الله يحاسب نفسه على ما فات, مستبشراً بما هو آتٍ ومراقباً لله في الخلوات. فمن هو؟؟؟؟

شيخنا الحبيب صالح ابو ملح رضي الله عنه


يكنى أبو محفوظ. وهو أحد سادات الصوفية في بغداد، ومن جملة المشايخ المشهورين بالزهد والورع والتقوى، وصحب داوود الطائي، وسكن بغداد ومات فيها ودفن سنة مائتين هجرية، الموافق عام 815م، في مقبرة الشونيزية أو مقبرة باب الدير العتيقة

وكان أبواه نصرانيين، فأسلما إلى مؤدبهم، وهو صبى. وكان المؤدب: يقول له قل: ثالث ثلاثة"، فيقول : "بل هو الواحد الصمد!"، فضربه على ذلك ضرباً مفرطاً، فهرب منه. فكان أبواه يقولان: "ليته يرجع ألينا، على أي دين كان، فنوافقه إليه!"، فرجع أليهما، فدق لباب، فقيل: "من"، قال: "ابنكم!"، فقالا: "على أى دين"، قال: "دين الإسلام"؛ فأسلم أبواه.

سيرته
ونزل يوماً إلى دجلة يتوضأ ووضع مصحفه وملحفة فجاءت امرأة فأخذتهما، فتبعها، قال: "أنا ......!، لا بأس عليك!، ألك ولد يقرأ القرآن؟"، قالت: "لا!"، قال: "فزوج"، قالت: "لا!"، قال: "فهات المصحف، وخذي الملحفة!" وكان قاعداً على دجلة ببغداد إذ مر به أحداث في زورق، يضربون الملاهي ويشربون؛ فقال له أصحابه: ما ترى هؤلاء -في هذا الماء- يعصون! أدع الله عليهم!"، فرفع يديه إلى السماء قال: "إلهي وسيدي!، كما فرحتهم في الدنيا أسألك أن تفرحهم في الآخرة!" فقال له أصحابه: إنما قلنا لك: ادع عليهم!"، فقال: "إذا فرحهم في الآخرة تاب عليهم في الدنيا، ولم يضركم شيء".

فمن هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الست شعوانه رضي الله عنها


هو شيخ الزاهد ولد في سامراء عام 247هـ، الموافق 861م، وكان أبوه من رجال دار الخلافة بسامراء، وهو تركي الأصل من قرية من أعمال أشروسنة.

ونشأ مع أولاد الأمراء والوزراء، وأنخرط في سلك الوظيفة بدار الخلافة، وحظي من الأمراء بالنعم الوافرة، وعين أميرا على (دوماند) من توابع طبرستان. وكان يرى المظالم في عمله والسعايات بين الحكام بالباطل فيؤلمه ذلك، ولا يوافق هواه ونزعته الشاعرية، وأحس بقيود الوظيفة، وأراد خلعها لأنه يرى مصيره سيئا في الدنيا والآخرة إذا أستمر بالعمل مع هؤلاء المتكالبين على الدنيا، والتقى بالرجل الصالح (خير النساج) وكان من مشاهير الوعاظ في عصره، ووجهه نحو الجنيد البغدادي.

وألتقى شيخنا بالجنيد البغدادي فرحب به الجنيد وأكرمه وحبب إليه العبادات والتصوف والأنصراف عن الدنيا، وأن لا يجعلها كل همه.

وكان الشيخ قد جزع من العمل أميرا عند الولاة وقرر الأستقالة من عمله. فطلب منه الجنيد أن يعود إلى وظيفته ويسترضي الناس، فرجع لعمله واقام فيها سنة، يسترضي خلالها الناس، ثم عاد إلى بغداد، وسلك سبيل التصوف وكان مالكي المذهب.

وقد أخذ العلم على يد علماء عصره وخدم الحديث الشريف، وغلبت عليه نزعة الزهد، والتعلق بالتصوف، وكان يعرف الزهد بقوله: (تحول القلوب من الأشياء إلى رب الأشياء).

وله ديوان شعر حسن، ومنه يقول:


كم نادت الدنيا على أهلها لو أن في العالم من يسمع
كم واثق بالعمر واريته وجامـع فرقت ما يجمـع

توفي الشيخ ليلة السبت 27 من ذي الحجة عام 334هـ، الموافق 945م، ودفن ضحى في مقبرة الخيزران، وقبره ظاهر يزار وعليه قبة، ودفن إلى جواره بعض طلابه ومحبيه.