ظاهرة غريبة ثلاثة شموس في الصين

لم يتمكن العلماء في الصين من تفسير احد أكثر الظواهر العلمية المثيرة للحيرة والتي شهدتها البلاد أواخر تموز الماضي متمثلة بظهور ثلاثة شموس في سماء سيتشوان جنوب الصين، لتختفي بعد 10 دقائق.

ونقلت صحيفة الشعب الصينية عن أحد الباحثين في الأكاديمية الصينية للعلوم وانج سيتشاو قوله إن "هذه الظاهرة قد تكون (الشمس الخيالية) التي تعود إلى الظاهرة البصرية التي ينكسر فيها بخار في الهواء للشمس، ولكن الأسباب المحددة تبقى في الدراسة المعمقة التي سيتم إجرائها".



وكان أحد الشهود العيان الذي التقط صورا لهذه الشموس قال انه "يعتقد أنها ظاهرة الانكسار الشمسي، وبعد بحثه عن البيانات وتباين الصور الأرشيفية مع الصور التي التقطها في ذلك اليوم لم يجد المثال العلمي للظاهرة".



وظهرت الشموس الغريبة في سماء الصين ثلاثة مرات متتالية في تموز الماضي، حيث كانت البداية في مقاطعة هونان جنوب الصين لجسم غريب يطير في السماء واستمر لاكثر من 20 دقيقة ليتختفي بعدها في السماء.



أما المرة الثانية فقد ظهرت في مقاطعة تشجيانغ جنوب الصين أيضا وأدت لتعطيل حركة الملاحة الجوية لبعض الوقت في مطار "شياو شان"،و كانت عبارة عن شريط غير منتظم ينبعث منه ضوءين أبيض وأحمر باتجاه السماء بسرعة عالية.



كما عاودت هذه الشموس الظهور في مقاطعة سيتشوان الواقعة جنوب غرب الصين، وهي لكائن لمضيء على شكل طبلة تتحول إلى الشكل الكروي أحيانا وفي منتصفها كانت توجد نقطة مضيئة غامضة تنتشر منها طوابق من الحجاب الحاجز التي كانت كبيرة أحيانا وصغيرة أحيانا أخرى.
ولعل هذه الظاهرة تنبيء بقدوم الشموس الحقيقيون الذين طالما انتظرناهم بفارغ الصبر.





[img:33e7]https://2img.net/r/ihimizer/img808/4698/26162158201037416.jpg[/[img]http://img808.

و الله على شيئ قدير
لا تعليق
مشكورة
تقبلي مروري
ننتظر المزيد
صديقان نحن الى أن ينام القمر
دمشق 10 - 11 - 2010 م

انجيل لوقا : فصل رقم 12
يسوع والعالم

49»جِئْتُ لألقِـيَ نارًا على الأرضِ، وكم أتَمنَّى أن تكونَ اَشتَعَلَت! 50وعليَّ أنْ أقبَلَ مَعمودِيَّةَ الآلامِ، وما أضيَقَ صَدْري حتى تَتِمَّ. 51أتظُنـونَ أنِّي جِئتُ لأُلقِـيَ السَّلامَ على الأرضِ؟ أقولُ لكُم: لا، بَلِ الخِلافَ. 52فمِنَ اليومِ يكونُ في بَيتٍ واحدٍ خَمسَةِ، فيُخالِفُ ثلاثَةِ مِنهُمُ اَثنَينِ، واَثنانِ ثَلاثةً . 53يُخالِفُ الأبُ اَبنَهُ واَلابنُ أباهُ، والأمُّ بِنتَها والبِنتُ أُمَّها، والحَماةُ كَنَّتَها والكَنَّةُ حَماتَها«.