لنستفتح بحكمة

ولـــو أنــّـا إذا مُتنـــا تُركنــا .......... لكانَ الموتُ راحةَ كلِّ حـيِّ
ولكــنّـا إذا مُـتـنا بُـعِـثـنا ........... ونسألُ بعـدَ ذا عـنْ كُــــلِّ شيِّ؟

Everything is okay in the end. If it's not okay, then it's not the end

very nice!!
القلــمُ شجــرةٌ ثمُرهـا الألفــاظُ.. والفكـُر بحــرٌ لؤلؤهُ الحكمةُ.

عجباً لمؤثر الفانية على الباقية ، و لبائع البحر الخضم بساقية ، و لمختار دار الكدر على الصافية ، و لمقدم حب الأمراض على العافية .

الثقةُ جوهرةٌ ثمينةٌ فانظرْ جيدًا أينَ تَضعُها.

من سار على الدرب وصل..

قدم على محمد بن واسع ابن عم له فقال له من أين أقبلت ؟ قال : من طلب الدنيا ، فقال : هل أدركتها ؟ قال لا ، فقال : واعجباً ! أنت تطلب شيئاً لم تدركه ، فكيف تدرك شيئاً لم تطلبه

من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته

ما نفع الركض اذا كنت على الطريق الخطء

آتيةٌ لا تعرف نفسي كيف تكون نهاية دربي
واثقةٌ لن أصل لبري إلا إن أرضـيتـك ربـي

من لك إذا الم الألم ، و سكن الصوت و تمكن الندم ، ووقع الفوت ، و أقبل لأخذ الروح ملك الموت ، و نزلت منزلاً ليس بمسكون ، فيا أسفاً لك كيف تكون ، و أهوال القبر لا تطاق.

مشيناها خطى كتبت علينا ومن كتبت عليه خطى مشاها
ومن كانت منيته بأرض فليس يموت في أرض سواها

أين ندمك على ذنوبك ؟ أين حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ، و تضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع الصادقين لك قدم ، و لا مع التائبين لك ندم ، هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، و أجريت في السحر دموعاً سائلة

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير

كان بشر الحافي طويل السهر يقول : أخاف أن يأتي أمر الله و أنا نائم

الحكمه هي أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله

تصور زوال المحن و بقاء الثناء هان الابتلاء عليه ، و من تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده ، و ما يُلاحظ العواقب إلا بصر ثاقب .

راس الحكمه مخافه الله

من تصور زوال المحن و بقاء الثناء هان الابتلاء عليه ، و من تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده ، و ما يُلاحظ العواقب إلا بصر ثاقب .

عجباً لمؤثر الفانية على الباقية ، و لبائع البحر الخضم بساقية ، و لمختار دار الكدر على الصافية ، و لمقدم حب الأمراض على العافية

قدم على محمد بن واسع ابن عم له فقال له من أين أقبلت ؟ قال : من طلب الدنيا ، فقال : هل أدركتها ؟ قال لا ، فقال : واعجباً ! أنت تطلب شيئاً لم تدركه ، فكيف تدرك شيئاً لم تطلبه

يُجمع الناس كلهم في صعيد ، و ينقسمون إلى شقي و سعيد ، فقوم قد حلّ بهم الوعيد ، و قوم قيامتهم نزهة و عيد ، و كل عامل يغترف من مشربه

كم نظرة تحلو في العاجلة ، مرارتها لا تُـطاق في الآخرة ، يا ابن أدم قلبك قلب ضعيف ، و رأيك في إطلاق الطرف رأي سخيف ، فكم نظرة محتقرة زلت بها الأقدام

يا طفل الهوى ! متى يؤنس منك رشد ، عينك مطلقة في الحرام ، و لسانك مهمل في الآثام ، و جسدك يتعب في كسب الحطام.

أين ندمك على ذنوبك ؟ أين حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ، و تضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع الصادقين لك قدم ، و لا مع التائبين لك ندم ، هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، و أجريت في السحر دموعاً سائلة .