قصص رائعه !

[size=18]قال يسوع المسيح :
عندما جاء تلامذته ووجدهم نياما قال :
اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة ، الروح مستعد أما الجسد فضعيف . وقال : ان كان لا يستطاع أن تعبر عني هذا الكأس إلا أن أشربها فلتكن مشيئتك .

ذو النون والأمانة :
جاء أحدهم إلى ذي النون المصري ليتعلم منه أسرار التوحيد فاقام عنده بضع شهور ، ثم أقسم عليه أن يعلمه ما جاء من أجله .
فدفع ذو النون المصري للرجل أناء وعليه غطاء وقال له :
_ إذهب بهذا الاناء إلى فلان .
وذهب الرجل بأناء حتى إذا توسط الطريق كشف الغطاء ، ليعرف ما فيه فوثبت من الاناء فارة ، وغضب الرجل فعاد إلى ذو النون المصري يعاتبه.
وقال العالبد الكبير :
ـ يا هذا ائتمناك على فارة صغيرة فخنتنا ، فكيف تؤتمن على جوهر التوحيد وهو أقدس وأغلى الامانات .


( الراعي وعمله )

قيل أن المسيح مر براعي غنم فقال له :
ما تعلم ، وما تعمل ؟
قال الراعي :
اعلم خمسة أشياء واعمل بها إن شاء الله .
قال المسيح : اعرضها علي :
قال : يا سيدي إني لا أتعرض للحرام والحلال يوجد ، ولا اتعرض للكذب والصدق يوجد ، ولا أعيب أحدا من الناس من ذلك العيب ولا أجحد أبي ونعمته علي ، ولا اعصــــاه واعلم أنه يراني .
قال المسيح : يا هذا دم على هذه الخمسة ، فما عليها مزيد .


(غاية العبادة )
قالت رابعه العدوية لبعض الصالحين ممن زاروها :
ـــ لماذا تعبدون االله .
قال أحدهم :
أنا أعبده خوفا من عذاب النار.
وقال آخر : أنا أعبده خوفا من النار وحبا بلجنة .
قالت : ما أسوأ العبد الذي يعبد الله سبحانه وتعالى آملا بجنة ينعم بها ، أو خائفا من نار يتعذب بسعيرها .
قالوا : اذا لماذا نعبده ؟
قالت : نعبده لذاته ، ويكفينا نعمه التي لا تحصى لنخر له ساجدين .



التائب عظاة وواعظون
قيل : من تاب ولم يتعلم الصلاة ليس بتائب ، ومن تاب ولم يزد العباده ، ليس بتائب ، ومن تاب ولم يبدل صحبه ليس بتائب ، ومن تاب ولم يغير خلقه ، ليس بتائب ، ومن تاب ولم يبدل ثوبه ، ليس بتائب ، ومن تاب ولم يهجر زينته ليس بتائب ومن تاب ولم يتصدق ويصدق ليس بتائب .

يتبع إنشاء الله من كتاب التوحيد [/size]

من الأمانات الظاهرة خمس .
أمانة العين ويلزم كفها عن الشهوة .
أمانة البطن وعدم الحرام فيه .
وأمانة اللسان وصونه باجتناب الكذب والنميمة .
والأذن ــ باجتناب السمع والإستماع للمنكرات .
وأمانة اليد بعدم مدها إلى الشبوهات .

كلمات تنساب منها رائحة الماضي
و تفوح من بين سطورها عطر الايمان و السكينة
مشكور
تقلب مروري
ننتظر المزيد
صديقان نحن الى أن ينام القمر
دمشق 21-4-2011م

[size=18]النبي شعيب عليه السلام
قال عليه السلام :
يا قوم ، اعبدوا الله ما لكم من اله غيره ، ولا تنقصوا في المكيال والميزان ، إني أخاف عليكم عذاب يوم محيط ، يا قوم ارأيتم ان كنت على بينة من ربي ، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت واليه أنيب ، يا قوم ، لا يحرمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح ، وما قوم لوط عنكم ببعيد، واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ، يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسي على قوم كافرين .
( من سورة هود )


ــــ من آداب الموحد ـــــ

عن الشيخ الفاضل قال :
يحتاج كل موحد مستجيب لخصال توحيدية منها :
ان يخلص لله تعالى في السر والجهر ، يرقب نعمه ، يسلم أموره اليه يتكل في السراء والضراء عليه ، يرضى بقضائه ، يصبر على بلائه ، يشكر جوده ونعمه ، يعترف بذنوبه ، ويستغفر ربه ، ينزع الكبرياء عن قلبه ، يلازم التواضع بعترف بلإفتقار ، يخشع لله ، يتمسك بحدوده ، ينصرف عن النواهي ، يهذب أخلاقه بالفضائل ، ينظر فيعيب نفسه ، يقبل على رزق الحلال ، بعرض عن عيوب الناس ، يكثر الصمت ، يخفض الصوت ، يكون صادق اللسان لين الجنان سالم النفس سهل المعاشرة ، غضي العين ، قليل الضحك والمزاح ، يكثر المرؤة ، يصدق المحبة يعتمد الصفاء والوفاء ، يساوي بين سره وجهره ، يقل من الحقد ، يلازم العفة والنزاهة والقناعه ، يقل من الحرص والحسد ويقل من الطمع والغضب والنميمة والضغينة . يكون حميد الخصال حميد الفعال ، كثير الإحتمال يكثر الأدب واللطف والعطف كما عليه أن يكون واسع الصدر رحيم القلب قليل الإسراف يرفع نفسه في مكابره ولا يرتفع عن الناس في استبداد ، كلامه موزون وطرفه مسجون وشره مأمون ، وسره مدفون ، من جمع الخصال نال عظيم المنال .[/size]

هلا فيكم إخوتي ! تكرموا :]

أيوب والمشيئة

قال أيوب عليه السلام عندما أصابته البلوى الأولى وفقد أبناءه :
الرب أعطى والرب أخذ .
وقال عندما ذهب ماله ودمرت أملاكه ، وجرفت السيول كل ما عنده :
على الإنسان أن يكون كأجير يشتاق للظل ، ويعمل منتظرا اجرته .
وقال وقد أكلت العلة جسده :
ـــ انه ما دام نفسي وروح الله في أنفي ، فلن أنطق بكلام السوء .


ــــ صلاة إبراهيم إبن آدم ــــــ

كان إبراهيم إبن آدم يناجي رب العزة قائلا :
ـــ اللهم ارضني برضائك ، وصبرني على بلائك ، والهمني شكر نعمائك.

خرج إلى الحج ماشيا ، فراه رجل على ناقة قال له :
ـ إلى أين يا إبراهيم ،
ـ أريد الحج
ـ وأين الرحلة ، والطريق بعيد وشاق ،
ـ قال إبراهيم لدي مراكب كثيرة .
قال السائل : وأين المراكب وما هي ،

قال إبراهيم : إذا نزلت المصيبة ، ركبت موكب الصبر ، وإذا نزلت نعمه ،ركبت موكب الشكر ، وإذا نزل القضاء ركبت مركب الرضا ، وإذا دعتني نفسي إلى شيء ، علمت ان ما بقي من الأجل ، قل مما مضى .
قال السائل : سر باذن الله ، فأنت الراكب وأنا الماشي .


ـــــ وصية الرسول لمعاذــــ


يا معاذ أوصيك بتقوى الله ، وصدق الحديث ، والوفاء بلعهد واداء الأمانة ، وترك الخيانة ، وحفظ الجار ورحمة اليتيم ، ولين الكلام وبذل السلام ، وحسن العمل ن وقصر الأمل ، ولزوم الإيمان ، والتفقه بلقرآن ، وحب الآخرة والجزع من الحساب . وأوصيك أن لا تسب حكيما ، ولا تكذب صادقا ، ولا تطع آثما (!!) ، ولا تعصي اماما عادلا ، ولا تفسد أرضا .
وأوصيك باتقاء الله عند كل حجر وشجر ومدر وأن تحدثلكل ذنب توبة . السر بلسر والعلانية بلعلانية . (!!!)

يوووووو قمه في الروعه والمعنى في هذا الموضوع بتبين قديش مهم
انتقاء الموضوع والاهميه التي ترتد من الردود لا تعليق

قصص عن جد قمه في الروعة

يعطيك العافيه اخي