الرضى بقضاء الله

ايها الاخوان والاخوات في رحاب منتدانا الغالي

ان الموحد ملزم بالرضا بقضاء الله وقدره في السراء والضراء , والشده والرخاء ...

وعلى الموحد ان يعلم بان قضاء الله عز وجل نافذ في حالتي السخط والرضا , فاذا رضي العبد عبر به قضاء الله ةهو مأجور ... وان كان ساخطا عبر به قضاء الله وهو مذموم ...

فعلينا ايها الاخوان والاخوات ان لا نندم على ما فات من امور الدنيا وان نرضى ونسلم بما هو ات من قضاء الله عز وجل ... هذا ما اوصينا به وعلينا العمل به ايضا وليس فقط التأييد ...

من اسس التوحيد الرضا والتسليم
الرضى بكل ما كتبه الله سبحانه وتعالى علينا والتسليم في كل ما يحدث معنا لله سبحانه وتعالى
وهذا من اهم الامور التي يجب ان لا يتعداها الانسان والتقيد بحسبها
فهي تريح النفس وهي وصيه من وصايا الانبياء

شكرا لطرح الموضوع

الرضا بقضاء الله وقدره أحد المنجيات وتلك نعمة كبيره وعظيمه ولكننا نجهل هذه النعمه العظيمه
فأننا كلما رضينا بقدر الله مهما كانت صعوبه وضروف الموقف سنجد راحه لذالك الشي
وهناك أشياء ادخلنا ربما كانت تؤلمنا ولكننا قادرين أن نتخلص منها بالرضا والتسليم لله عز وجل فبيده كل شي سبحانه وتعالى ..
تقبل مروري

لازم نرضى ونسلم
هيك الانسان الواعي بيعمل

الركن السادس من اركان التوحيد هو الرضا بأمر الله كيف ما كان والتسليم لأمره في السر والحدثان..
هذه وصية الله ولا جدال في ذلك..
جزاك ربي كل خير..

اللي ببعثو الله يا محلاه
كل اشي بالدنيا قسمه
مميز عماد

الرضى هو التسليم وسكون القلب وطمأنينته وقضاؤه سبحانه كله عدل وخير وحكمه والرضى اساس الدين فلا يسلم العبد حتى يرضى بما كتب له وقسم عليه