عن سيدنا أبقراط الحكيم

من أراد مؤنسا فالله يكفيه, ومن أراد صاحبا فالعلم يكفيه, ومن أراد عزا فالقناعة تكفيه, ومن أراد واعظا فالموت يكفيه, ومن لم يعمل بهذه الخصال فالنار أولى فيه

اهلا وسهلا فيك اخي الكريم

كلام ثمين في دواء وغذاء لكل نفس

تحياتي

اخواني واخواتي بالله
من فضله تعالى ان اهداني الى هذا الموقع الكريم نهار الأضحى المبارك أعاده الله عليكم جميعا بالخير واليمن والبركة
أشكركم جميعا على قبولي في منتداكم
ونساله تعالى ان نكون اخوان بالله وعلى درب السيد العظيم

الاخ الكريم حمزة
الله يزيك الخير
بارك الله فيك لما طرحت
لا يوجد اثمن من هذه الكلمات
نزين بها البصر والبصيرة
دمت بخير
اتمنى ان تقبل مروري

أشكر لك هذه اللفتة العزيزة
خاصة وأني عضو جديد
وأثمن عاليا مرورك

قول جميل حمل لنا معاني روحانيه قيّمه
بدايه موفقه اخي الكريم
شكرا لك
جزاك الله كل خير
واهلا وسهلا فيك..

شكرا للاخت بنت الجرمق
أقيّم كثيرا مرورك وتعليقك
سلامي للاخوة الأحباء في الجليل

كلمات قليلة بحجمها وكبيرة بمعناها فلا انيس الى اللة
ولا صديق الى العلم ولا واعظ اكثر من الموت ولا عز الى
فى القناعة وكفى اجمل قول واعظم عبرة مشكور اخى الكريم على
كلماتك الطيبة لك كل التحية والاحترام
تقبل مرورى

سيدنا أبقراط ابو الطب و أعظم أطباء عصره، أول مدون لكتب الطب، مخلص الطب من آثار الفلسفة وظلمات الطقوس السحرية، من أشهر الشخصيات على مر التاريخ في كل العصور و كل المجالات وهو صاحب فكرة القسم الشهير الذى يقسمه الأطباء قبل مزاولة مهنة الطب.

هو ابن اقليدس بن أبقراط ولد بجزيرة كوس حوالى سنة 460 قبل الميلاد و هو أشهر أطباء الأقدمين، عاش خمسا و تسعين سنة، تعلم الطب من أبيه و جده و برع فيه.

و لما رأى أن العلوم الطبية آخذة في الانقراض بانقراض أعلامها و نوابغها رأى أن الذريعة لحفظها هو إذاعتها في سائر أرجاء العالم و تسهيل تناولها على الناس أجمعين لتصل إلى النفوس المستعدة للنبوغ فيها قائلا:" إن الجود بالخير يجب أن يكون على كل أحد يستحقه قريبا كان أو بعيدا"

ثم جمع نفر من الغرباء و علمهم الطب و عهد إليهم العهد الذى كتبه و أحلفهم بالايمان المذكورة فيه أن يراعوا حقوقه و أن لا يعلموا أحداً إلا بعد أخذ العهد عليه.

جزاك الله كل خير اخي حمزه
ومشكورة اخت امال على المعلومات .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحياتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

.........................................................................