غرائب وعجائب حول العالم

تلميذ...بـ41 اسماً!

ذهلت مدرسة ثانوية فليبينية عند استقبال تلميذ جديد تبين أن لديه 41 اسماً.

وأفادت صحيفة "فليبين دايلي إنكو...ر"، أن أجدّ تلاميذ مدرسة مدينة أوردانيتا الثانوية في الـ15 من العمر ولديه 40 اسماً بالإضافة إلى شهرته.

وأشارت إلى أن اسم التلميذ هو "راتزييل تيمشيل إسماعيل زيروبابل زابود زيمري بايك بلافاتسكي فيلو جودايوس إيسورينوي موريا نيلغارا راكوكزي كوتومي كريشنامورتي أشرام جيرام أوم أولتيموس روفينوروم جانكسي جانكو دايموند هو زيف زاني زيكي واكيمان ووي موو تيليتاي شوهكما نيسيتراه ميركافا نيغيل سيفن مورننغ ستار أوغستن سان خوان بالإضافة إلى شهرته سي سي سي آي آي".

ولفتت إلى أن للصبي أخ في الـ21 وأخت في الـ25 ولكل منهما 20 اسماً.

وأشار الوالد، روفينو راميل، إلى أن قراره إطلاق أسماء طويلة على أولاده كان لإعطاء درس للحكومة بشأن المرونة.

وأوضح أنه يوم توجه لتسجيل ابنه، أعطاه الموظفون ورقة لا تتسع لاسم طويل فسألهم "ماذا لو أردت إطلاق اسم طويل عليه"، وكان الجواب "لا يمكنك ذلك"، وعندها اتخذ القرار باختيار أسماء طويلة جداً لكل أولاده.

تزوّجا في الثمانين بعد قصة حب!

أشرفت وزيرة المرأة التونسية على زواج مسنين في الثمانين من العمر في ملجأ حكومي في مدينة بنزرت بعد قصة حب إستمرت لسنوات.

وقالت الوزيرة سهام بادي في تصريح نقله راديو شمس إن المسنين على علاقة منذ أكثر من سبع سنوات،. وقالت الوزيرة انه سيتم عقد زواج مسنين اخرين خلال الأيام القادمة.

انطلقا إلى السّنغال...فوصلا إلى بنغلاديش!

ارتكبت خطوط الطيران التركية خطأ كبيراً بعدما أرسلت زوجين أميركيين يقصدان داكار في السنغال، إلى داكا في بنغلاديش.

وقالت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأميركية، إن ساندي فالديفييسو "31 عاماً"، وزوجها ترييت فو "39 عاماً"، من كاليفورنيا، كانا يريدان الذهاب لزيارة أحد الأصدقاء في العاصمة السنغالية داكار، عندما اكتشفا بعد ساعات من انطلاق الجزء الثاني من رحلتهما في اسطنبول التركية، أن طائرتهما تتجه إلى العاصمة البنغلاديشية داكا.

وأشارت إلى أنه بدلاً من التوجّه إلى إفريقيا كانت وجهة الزوجين مختلفة تماماً وهي قارة آسيا.

وذكرت الزوجة أن الخطأ ارتكب عند شراء التذاكر، وهما لم يتنبها إلى الأمر لأن رمز كل من "داكار" و"داكا" هو نفسه وهو "داك".

حمامة مقابل 400 ألف دولار!

رجل أعمال صيني يشتري حمامة مقابل 400 ألف دولار
تسع حمامات هي أغلى ما في المزاد

وسط اهتمام ضخم ومتزايد في آسيا بطيور السباق، اشترى رجل أعمال صيني حمامة بلجيكية، مقابل 310 آلاف يورو (398500 دولار)، وهو رقم قياسي عالمي.

الحمامة تبلغ من العمر عاما واحدا، باعها مربي الحمام البلجيكي ليو هيرمانز، وهو شخصية معروفة لهواة تربية الحمام، ضمن مجموعة كاملة تضم 530 طائرا في مزاد في عطلة نهاية الأسبوع جلبت له 4.3 مليون يورو.

وقال ...........ولاس جيسلبرخت من موقع "بيبا" لمزادات الحمام "الحمامة لا تزال صغيرة، ويمكن لصاحبها الصيني الجديد أن يستخدمها للتناسل لثماني سنوات أخرى على الأقل".

وقال الموقع إنه على الرغم من أن المزاد جذب الاهتمام من 27 دولة، لكن تسع حمامات من أغلى عشر حمامات سباق في المزاد اشتراها عملاء من الصين وتايوان.

السجن أرحم من الزوجة!

ضُبط رجل إيطاليّ يُغادر منزله حيث يخضع للإقامة الجبريّة، عائداً إلى السجن، لأنّه سئم العيش مع زوجته.

وذكرت شرطة إقليم كالابريا أنّ رجلاً في الرابعة والثلاثين من العمر، كان اعتقل الشهر الماضي، بسبب القيادة من دون رخصة، ورفض إجراء اختبار تعاطي المخدّرات، أوقف خارج منزله في كروتون، وقد حزم أمتعته واستعدّ للعودة إلى السجن.

وقال الرجل للشرطة إنّه يُفضّل العودة إلى السّجن على البقاء مع زوجته التي تشاجر معها.

10% من مستخدمي "فيسبوك".. ليسوا من البشر!

أثبتت دراسة حديثة أجراها الباحثون مؤخرا أن حوالي ما يقرب من 10% من مستخدمي موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي ليسوا من البشر، وإنما مجموعة من الحيوانات الأليفة والشركات والماركات العالمية.

وأضاف البحث أن من بين هذه الحيوانات الشهيرة صفحة «كلب مارك زوكربيرج» الخاص والشهير الذي يملك بمفرده صفحة خاصة على موقع فيسبوك عليها ما يقرب من 1.516.580 معجبا.

وطبقا لشركة «إي ماركتر» التي أجرت البحث 889.3 مليون من بين مليار مستخدم فقط هم «البشر» الموجودون على «فيسبوك».

وترتفع نسبة استخدام موقع فيسبوك في دول، «البرازيل، الهند، روسيا، أفريقيا والشرق الأوسط» بينما تقل تدريجيا في المملكة المتحدة ودول أوروبا.

ويوضح البحث أنه بحلول عام 2017 سيبلغ عدد مستخدمي «فيسبوك» من بين الشبكات الاجتماعية الأخرى 69.5%، بينما يختلف المستثمرون حول العالم في دول مثل الصين وكوريا على صدق هذه الأرقام، ويعتقدون أن الشباب والمراهقين لم يعودوا يصدقون أن الشباب يستمتع بموقع «فيسبوك» كما كان من قبل ويبحث عما يريده بمواقع أخرى مثل «تويتر»، لذلك يتوجهون حاليا نحوها لإنشاء صفحاتهم الخاصة بالشبكات الاجتماعية.